لا
أنسى تلك المناسبة التي كنا قد التقينا فيها برجل دفعتني ردوده الحكيمة الى
حب مهنة الصحافة التي أنتمي إلى أسرتها، ولا أنسى أنني في لحظة من اللحظات
كنت اقنع نفسي أنني لن أجد تلك المساحة من الحرية التي ينشدها أي صحفي.
ردود غيرت بالنسبة لي تلك المفاهيم السلبية التي حاول البعض
وحاولت بفهمي الذي كنت مخطئا فيه أن أعششها في تفكيري.. نعم إنها ردود
لأسئلة طرحتها على ولي العهد نايف بن عبدالعزيز آل سعود في يوم من الأيام
وقد شرفنا في زيارة ميمونة الى المنطقة الشرقية وفي مؤتمر صحفي بجامعة
الملك فهد للبترول والمعادن.. الرمز السعودي الذي عرفه العالم في وقت عصيب،
وقت تغيرت فيه معالم الحياة وتحولت بعض المفاهيم الى صراعات وقفت لها
وزارة الداخلية بقيادته بالمرصاد حتى أصبحت المملكة محل إعجاب دول العالم
التي ما إن تحقق إنجازا أمنيا بفضل الله ثم بفضل رجل المرحلة نايف بن
عبدالعزيز إلا وتهافتت تلك الدول للاستفادة من خبرات المملكة في كثير من
الملفات الشائكة بالنسبة لها.
شهدت مملكتنا الحبيبة مبايعة الشعب لقائد أفنى
عمره حاميا لعرين الوطن الغالي، بذل المزيد والمزيد حتى كاد يفقد فلذة
كبده في واحدة من أبشع وأخون الجرائم التي شهدتها المملكةشهدت
مملكتنا الحبيبة مبايعة الشعب لقائد أفنى عمره حاميا لعرين الوطن الغالي،
بذل المزيد والمزيد حتى كاد يفقد فلذة كبده في واحدة من أبشع وأخون الجرائم
التي شهدتها المملكة، حينما قابل ابنه الأمير محمد بن نايف مساعد وزير
الداخلية للشؤون الأمنية الإرهابي العسيري إلا أن الله سلم ولطف، وأحسسنا
ساعتها حجم الخطر الذي يحدق بنا كمجتمع وقيادة، تحول خطير في نهج الإجرام
الذي عانت وما زالت تعاني منه مملكتنا العربية السعودية.
الآن وفي تلك
المرحلة الجديدة، نرى ونتابع ونفتخر بحجم ومدى التلاحم، تلاحم لمجتمع وفي
مع قيادته حتى تهافت الجميع للعاصمة الرياض الى قصر الحكم وإمارات ومحافظات
الوطن، يبايعون على سنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، مؤكدين ولاءهم
وحبهم لقيادتهم والوقوف بجانبهم على السراء و الضراء ليضربوا أروع الصور
للعالم في وقت تشهد فيه بلدان العالم العربي والإسلامي صراعات لا حصر لها.
لا
أنسى تلك المناسبة التي كنا قد التقينا فيها برجل دفعتني ردوده الحكيمة الى
حب مهنة الصحافة التي أنتمي إلى أسرتها، ولا أنسى أنني في لحظة من اللحظات
كنت اقنع نفسي أنني لن أجد تلك المساحة من الحرية التي ينشدها أي صحفي.
ردود غيرت بالنسبة لي تلك المفاهيم السلبية التي حاول البعض
وحاولت بفهمي الذي كنت مخطئا فيه أن أعششها في تفكيري.. نعم إنها ردود
لأسئلة طرحتها على ولي العهد نايف بن عبدالعزيز آل سعود في يوم من الأيام
وقد شرفنا في زيارة ميمونة الى المنطقة الشرقية وفي مؤتمر صحفي بجامعة
الملك فهد للبترول والمعادن.. الرمز السعودي الذي عرفه العالم في وقت عصيب،
وقت تغيرت فيه معالم الحياة وتحولت بعض المفاهيم الى صراعات وقفت لها
وزارة الداخلية بقيادته بالمرصاد حتى أصبحت المملكة محل إعجاب دول العالم
التي ما إن تحقق إنجازا أمنيا بفضل الله ثم بفضل رجل المرحلة نايف بن
عبدالعزيز إلا وتهافتت تلك الدول للاستفادة من خبرات المملكة في كثير من
الملفات الشائكة بالنسبة لها.
شهدت مملكتنا الحبيبة مبايعة الشعب لقائد أفنى
عمره حاميا لعرين الوطن الغالي، بذل المزيد والمزيد حتى كاد يفقد فلذة
كبده في واحدة من أبشع وأخون الجرائم التي شهدتها المملكةشهدت
مملكتنا الحبيبة مبايعة الشعب لقائد أفنى عمره حاميا لعرين الوطن الغالي،
بذل المزيد والمزيد حتى كاد يفقد فلذة كبده في واحدة من أبشع وأخون الجرائم
التي شهدتها المملكة، حينما قابل ابنه الأمير محمد بن نايف مساعد وزير
الداخلية للشؤون الأمنية الإرهابي العسيري إلا أن الله سلم ولطف، وأحسسنا
ساعتها حجم الخطر الذي يحدق بنا كمجتمع وقيادة، تحول خطير في نهج الإجرام
الذي عانت وما زالت تعاني منه مملكتنا العربية السعودية.
الآن وفي تلك
المرحلة الجديدة، نرى ونتابع ونفتخر بحجم ومدى التلاحم، تلاحم لمجتمع وفي
مع قيادته حتى تهافت الجميع للعاصمة الرياض الى قصر الحكم وإمارات ومحافظات
الوطن، يبايعون على سنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، مؤكدين ولاءهم
وحبهم لقيادتهم والوقوف بجانبهم على السراء و الضراء ليضربوا أروع الصور
للعالم في وقت تشهد فيه بلدان العالم العربي والإسلامي صراعات لا حصر لها.
