وَأَنَا كْثَرُ مَالِيْ مَنْ الْنَّاسَ خُلَانَ الْلِيْ صَفْوَا لِيَ بِالُشدايد قلايل
الْوَقْتِ غُرْبَهْ وَآَخِرُ الْدَّرْبِ عُنْوَانُ
وَالْعُمْرُ رَحْلِهِ وَالْتَّجَارِبِ رَحَّايْـلِ ......!!
وَأَنَا كْثَرُ مَالِيْ مَنْ الْنَّاسَ خُلَانَ الْلِيْ صَفْوَا لِيَبِالُشَدايِدّقُلْايَلَ
مّاهْوَ الْفَخْرِ وَالْمُهِمُّ انَّكَ تَكُوْنُ ذَا شَّخْصِيَّهْ
لَهَا خِلّانْ واصْدِقَاءً كْثَاار
الْاهُمَّ هُوَ انّ تَجِدُ احَدٌ مِنْ تِلْكَ الْخِلانِ وَالاصْدِقَاءً لَهَا مَوَاقِفُ عَظِييُمِهُ مَعَكَ
تَقْدِرُ وَتُدِلُّ عَلَىَ انَّهُمْ الْاصْدِقاءِ الاوْفِيَاءً
صَدِيْقَكَ لَامِنْ يُصَادِقُكَ وَيَضْحَكُ مَعَكَ وَيُسَايِرّكِ وَتَسَاايَرِهُ
الْصِّدِّيقِ هَذَا صَارَ قَديُيمٌ حَتَّىَ الغرُيِيبُ امَكَانَهُ يُعَوَّضِك هُالشَّيئِ
الْصِدِّيِيُقْ هُوَ مَنْ يَسْمَعُكَ وَيَتَحَمَّلُ طبَااعَكِ
صَابِرا مَعَكَ وْعلِيِيكِ
يَنْقُدْكَ ويَنْصَحكِ ويَرَشْشُدِكِ بِحُسْنِ خُلُقٍ وَاسْلووبْ لْبَغْ
فَنَادِرٌ انّ تَجِدُ صَدِيْقٍ مُخْلِصٌ مُحَافِظُ عَلَىَ اسَارُرّكِ مُتَحَمِّلٌ تَصَرُّفَاتِكَ كَاتِمٌ لاحْزانَكِ
فَالاصْدِقَاءً فِيْ زَمَانِنَا هَذَا اصْدِقَاءُ بِكَلِمَةٍ اصْدِقَاءُ
يَجْمَعُنَا دَارا وَاحِدَهْ وَيَحْمِلْنَا اسْما وَاحِدٌ وَظُرُوفٌ الْلِيْ تَجْمَعُنَا هِيَ
اطْلِقْ كَلِمَةُ صَدَاقُهُ عَلَيِيُّهَاا
الْصِدِّيِيُقْ الْحُقيّيِيْقيّ هُوَ مِنْ نخَيَيْتِهُ بِوَقْتِ الشَدَاايّدّ لَبَّىْ لَكِ وَسِسَخَّرَ عُمُرِهِ لَكِ وَاعْطَاكَ مِنْ وَقْتِ
لَا لَامِنْ احْتجتْهُ تَهْرَبُ مِنْ وَتَحُجَّ لَكِ بِاكْبَرِ الْحُجَجِ
نصيِيحِهُ مِنَ عِنْدَهُ صَدِيْقَهُ بِتِلْكَ الْخَامِهُ امَانِهِ انَّهُ يُحَافِظُ عَلَيِيهْ
وَمَنْ كَانَتْ هِالصِّفَهُ فِيْهِ فليَحْتَفِظُ فِيْهَا
لِانَّهُ هُوَ اعْظَمُ كَنْزٌ مَوْجُوْدٌ وَهَدْيِهِ فِيْ هَالَدَنَيَا
اوَجَدَهَا رَبِّ الْعَالَمِيّيْنَ
ادَامَنا الْلَّهِ اصْدِقَاءُ اوْفِيَاءً مُخْلّصِيِّينَ