هنالك في الأعلى سطر قلمك حروف ..
لأدري هل هي من الثمانية وعشرون حرفا
أم هي حرووف خاصة بك ..
حروف صغتها انت .. بإسم ذلك القلب المجروح ..
ولكن لا أدري هل أقول عنك أنك أبدعت .. ام أنجزت
فأنت أبدعت في كتابة هذه القصه .. فهي رائعه حقاً ..
فقد كتبتها [ أنت ] بإحساس إنسان قد إنجرح قلبه
وكان الواضح من تلك الكلمات التي سطرت في الأعلى
انك كنت حزين .. وكان قلبك مجرووح ..
وكنت تشوف الدنيا بتلك العينان الدامعتان دائما ..
فكانت رسائلك محروقه بنار كاويه
وكانت أقلامك مكسوره
ولا ننسى تلك الأوراقــ....
.... ومن ثم كانت حياتك هم و السببــ...
ولكن لا أدري سبب إرهاق و نزف ذلك القلم ..
هل الأيام والسنين أتعبته !!
كما تتعب الإنسان الذي يحب معاشرتها ..
وما سر الورقه الذي وصفتها وكأنها لم ترا إلا من خلال عينيك
فهي تتصف بنعومه ورقه .. وملمسها حرير وبياضها مثل بياض الغيوم في سماء زرقاء
أهي صنعت من قبل مصانع .. لا أعتقد ذلك ..!!
فهي وجدت لتكتب عليها هذه القصه
وهناك أيضا احساس غريب وهو ..
عندما تريد الكتابة على الورقة
وكما أنك لم تكتب الشيء الذي تريده
فلم يكن عقلك الذي يتحكم بك ..
ولكن هناك قلب تجرأ وقال ..
قف .. فأتى من كان كاتم على الحزن الذي مر به ..
فدعني أنثر ولو الشيء القليل من ذلك الآسى
ثم نظر ..
ぷ ぷ علمني الحب.. لكن ماعلمني إنه يخون ぷ ぷ
فتفاجئ
أهذا عنوان تلك القصة التي كتبتها قبل بضعة دقايق ..
فما سوف تكون من تفاصيل بعده
فتجرأ وقرأ ما كتب قلبه ....
فلا أدريد أن أقوول ماكتبه ذلك القلب المجروح
فهو مبين بالأعلى
ولكن ما أدري ان أقوله
أنك أحبب انسانه .. ولكن
أريد أن أجاوب على ما طرح في الأعلى من سؤال ؟
فالجواب [ لا أدري ]
:..::..::..::..::..::..::..::..::..::..::..::..::. .::..:
فالرد يتلخص في ما سو أقوله من كلام الآن ..
انت قد نثرت كلمات جميله رقيقه رائعه ,,
فتستحق بها كل شكر وتقدير ...
سعدت بتأمل ما كتبته ..
جزيل الشكر [ لك ]