عِنَدمَا يُغلَقُ بَاب السَعادهْ ، يُفتَحُ آخَرْ !
وَ لكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَانْ نَنظُر طَوِيلاً إلَى الأبوَابْ المُغلَقةْ
بِحيَثْ لا نَرَى الأبوَابْ التِي فُتِحَت لنَا ..
لاكن عنـــــدما اراكــــــــ
أعشقك ... وأعشق حضورك وغيابك
أعشقك ... وأعشق مواعيدك ولقائك
أعشقك ... وأعشق عذاب انتظارك
... ...
أعشقك ... وأعشق توهج عيناك
أعشقك ... وأعشق رقتك وعنفوانك
أعشقك ... وأعشق طيبتك وكبريائك
أعشقك ... وأعشق غرورك وتواضعك
أعشقك ... وأعشق قسوتك وحنانك
أعشقك ... وأعشق عشقك وحبك